خواطر بلال - المحرر
يسعى الإسلام لإحصان أتباعه ،
من الوقوع في الخطأ و الرذيلة ، بتشريعه الزواج ، و تنظيمه له.
و عد الإسلام غلاء المهور ،
أمرً غير مشروع ، يقفُ حائلاً دونَ الزواج و ينمي العنوسة في المُجتمع ، و ينشر
أسباب الفاحشة ، و يدفع للإستدانةِ من البنوك المُحرمة.
و فرض الإسلام على الزوج
التكفل بدفع نفقات المعيشة من مسكنٍ و نفقةٍ بالمعروف ، إذ قال الله "لينفق
ذو سعة من سعته و من قدر عليه رزقه فلينفق مما أتاه الله لا يكلف الله نفساً إلا
ما آتاها سيجعل الله بعد عسر يسرا".
و وفق فتوى موقع إسلام ويب
المُتخصص بالشأن الإسلامي ، فإنه يجوز تخير الزوجة الموظفة بشرط أن تكونَ على
خُلقٍ و دين ، و أن يكونَ واضحاً عند عقد الزواج بأنه يريد منها المساعدة في
الإنفاق.
و تُعد السُكنى و المودة و
الرحمة اعظمُ مقاصد الشريعة في الزواج ، و قال الله " و من آياته أن خلق لكم
من أنفسكم أزواجاً لتسكنوا إليها و جعل بينكم مودة و رحمة" ، و قول الرسول
"ص": " إذا جاءكم من ترضون دينه و خلقه فزوجوه ألا تفعلوا تكن فتنة
في الأرضِ و فسادٌ كبير".
و وضع الإسلام القوامة بيد
الرجل "بالمعروف" ، حفظاً للزواج و ديمومته ، و طالب بحُسن العشرة و
الصبر على نشوز الزوجة ما أمكن ذلك ، و حث الإسلام على الكرم المادي و المعنوي على
حدٍ سواء "تهادوا تحابوا".
خواطر بلال - إسلام ويب "بتصرف"
يسعى الإسلام لإحصان أتباعه ،
من الوقوع في الخطأ و الرذيلة ، بتشريعه الزواج ، و تنظيمه له.
و عد الإسلام غلاء المهور ،
أمرً غير مشروع ، يقفُ حائلاً دونَ الزواج و ينمي العنوسة في المُجتمع ، و ينشر
أسباب الفاحشة ، و يدفع للإستدانةِ من البنوك المُحرمة.
و فرض الإسلام على الزوج
التكفل بدفع نفقات المعيشة من مسكنٍ و نفقةٍ بالمعروف ، إذ قال الله "لينفق
ذو سعة من سعته و من قدر عليه رزقه فلينفق مما أتاه الله لا يكلف الله نفساً إلا
ما آتاها سيجعل الله بعد عسر يسرا".
و وفق فتوى موقع إسلام ويب
المُتخصص بالشأن الإسلامي ، فإنه يجوز تخير الزوجة الموظفة بشرط أن تكونَ على
خُلقٍ و دين ، و أن يكونَ واضحاً عند عقد الزواج بأنه يريد منها المساعدة في
الإنفاق.
و تُعد السُكنى و المودة و
الرحمة اعظمُ مقاصد الشريعة في الزواج ، و قال الله " و من آياته أن خلق لكم
من أنفسكم أزواجاً لتسكنوا إليها و جعل بينكم مودة و رحمة" ، و قول الرسول
"ص": " إذا جاءكم من ترضون دينه و خلقه فزوجوه ألا تفعلوا تكن فتنة
في الأرضِ و فسادٌ كبير".
و وضع الإسلام القوامة بيد
الرجل "بالمعروف" ، حفظاً للزواج و ديمومته ، و طالب بحُسن العشرة و
الصبر على نشوز الزوجة ما أمكن ذلك ، و حث الإسلام على الكرم المادي و المعنوي على
حدٍ سواء "تهادوا تحابوا".